الخميس، 18 فبراير 2010

علاج وجع الظهر

# وصفات أعشاب و طرق لعلاج وجع الظهر
ــ لوجع الظهر و المفاصل يؤخذ جزء حلتيت و جزء حبة السوداء يدقان و يعجنان بعسل منزوع الرغوة و يستعمله المريض على الريق و عند النوم . نافع صحيح  مجرب .
ــ ينفع لوجع الظهر شرب الزيت و الدهن به أيضا نافع من وجع الظهر و صداع الرأس
ــ سف الحلفاء تنفع لوجع الظهر
ــ و مما ينفع لوجع الظهر لحم الجدي فإنه جيد كما قال بن عباس رضي الله عنهما و نحوه عن علي رضي الله عنه و الجدي هو الذكر من أولاد المعز و الله أعلم
ــ و لوجع الظهر سحق حلفاء في فطير و يأكلها بسمن مدة ثلاثة أيام
ــ و مما يقوي  الظهر أكل الهريسة فإنها نافعة لوجع الظهر و الحجامة في القطن و القطن هو مابين الوركين كما قاله في الديوان ، و في الحديث أنه صلى الله عليه و سلم لما حملت به أمه صلى الله عليه و سلم ما وجدته في قطن و القطن هو أسفل الظهر و الثنة أسفل البطن و هو دون السرة و فوق العانة من الغريبين
ــ و للضارب  في الظهر يأخذ حلبة و تغلى بماء على النار حتى إذا انتفخت ثم يزال عنها الماء و تيبس فاذا جففت دقت و لينت بماء و ضمد به على الضارب ، و الثوم إذا أكل نفع من و جع الظهر و الورك القديم
ــ ( القسط ) يدق ناعما و يخلط بالسليط و يدهن به الظهر و يقعد العليل في إناء فيه ماء حار و يمرخ به الظهر بالشيرج مرارا فإنه نافع مجرب ، و قيل أيضا إنه ينفع من ريح القولنج المزمن صحيحا كما قاله في مفردات بن البيطار


 *  لمعرف المزيد عن الأعشاب المذكورة ادخل على الصفحة التالية خواص و وصف و ترتيب الأعشاب أبجديا



المصادر :
كتاب تسهيل المنافع في الطب و الحكمة للمؤلف إبراهيم بن عبد الرحمن بن إبي بكر الأزرق
النص من الكتاب " قال صاحب كتاب الرحمة : لوجع الظهر و المفاصل يؤخذ جزء حلتيت و جزء حبة السوداء يدقان و يعجنان بعسل منزوع الرغوة و يستعمله العليل على الريق و عند النوم فإنه نافع صحيح مجرب ، و قال غيره مما ينفع لوجع الظهر شرب الزيت و التمرخ به أيضا نافع من وجع الظهر و صداع الرأس ، و  لوجع الظهر سف الحلفاء ، و مما ينفع لوجع الظهر لحم الجدي فإنه جيد كما قال بن عباس رضي الله عنهما و نحوه عن علي رضي الله عنه و الجدي هو الذكر من أولاد المعز و الله أعلم . و لوجع الظهر سحق حلفاء في فطير و يأكلها بسمن مدة ثلاثة أيام ، و مما يقوي الظهر أكل الهريسة فإنها نافعة لوجع الظهر ، و الحجامة في القطن و القطن هو مابين الوركين كما قاله في الديوان ، و في الحديث أنه صلى الله عليه و سلم لما حملت به أمه صلى الله عليه و سلم ما وجدته في قطن و لا ثنة و القطن هو أسفل الظهر و الثنة أسفل البطن و هو دون السرة و فوق العانة من الغريبين و للضارب في الظهر يأخذ حلبة و تغلى بماء على النار حتى إذا انتفخت ثم يزال عنها الماء و تيبس فاذا جففت دقت و لينت بماء و ضمد بها على الضارب ، و الثوم إذا أكل نفع من وجع الظهر و الورك القديم ( القسط ) يدق ناعما و يخلط بالسليط و يدهن به الظهر و يقعد العليل في إناء فيه ماء حار و يمرخ به الظهر بالشيرج مرارا فإنه نافع مجرب ، و قيل أيضا إنه ينفع من ريح القولنج المزمن صحيحا كما قاله في مفردات بن البيطار "